وأوضح المدعي العام الإندونيسي اتش إم براسيتو، أن ثمة انزعاجا في بلاده من حالات التحرش بالأطفال، وأن الظاهرة وصلت إلى مستويات غير عادية. الأمر الذي يستلزم تشديد العقوبات بغرض الردع.

وأضاف أن الإخصاء الكيماوي يقوم على حقن المدان بهرمونات أنثوية حتى تنعدم عنده الرغبة الجنسية.

وكانت حادثة اغتصاب تلميذة في التاسعة من عمرها بإحدى مدارس جاكرتا قد أذكت جدلا حول الظاهرة، وعززت التوجه نحو المصادقة على الإخصاء.  

سكاي نيوز